تتولى live payment شارون بريك دور الكاتبة الجديدة والمثيرة كاثرين تراميل، التي تُعتبر أفضل صديقة للمحقق كوران في معظم أحداث الفيلم. تقضي تراميل وقتها في إثارة المشاكل مع كوران، وتبدأ علاقة عدائية (وشبه إجرامية)، بينما تحاول كوران حل المشكلة. نقدم لكم رحلة جنونية من الفيلم الأسطوري "البطن الأول"! فيلم الإثارة هذا، الذي صدر عام ١٩٩٢، من إخراج بول فيرهوفن، أثار ضجة عالمية بفضل حبكته المثيرة، وأدائه المذهل، وتشويقه الآسر.

لمن بدأوا للتو قراءة رواية جورج أورويل الرائدة "١٩٨٤"، ستكونون على موعد مع نهاية سعيدة (مُحبطة وكئيبة). أما إذا انتهيتم من القراءة للتو، فغالبًا ما تتساءلون عن كيفية فهم المواضيع الرئيسية لروايتكم. تشمل هذه المواضيع الرصد، والعلاقة بين الفرد والمجتمع، والجسد (الجنس والعنف). قد لا تكون هذه قائمة شاملة، لكنها قد تُغني عن النقاش. فيلم "غريزة أساسية"، الذي يُحاكي عمل ألفريد هيتشكوك، يتضمن أداءً رائعًا لشارون ستون، لكنه في النهاية يُفشل بسبب حبكته المُعقدة والصادمة.

هل من الممكن أن يتوفر رمز الأصوات على ساعة Garmin الذكية الجديدة؟

أولاً، أُبلغت ستون بمحاولة الفتاة ارتداء ملابسها الداخلية، مما أدى إلى تحدّقها بالكاميرا، وأملتُ ألا يكون المشهد مباشرًا. ولدهشتها، أصبح المشهد من أكثر اللحظات تداولًا في تاريخ السينما، مما أدى إلى خلاف بينها وبين فيرهوفن، ولحسن الحظ انتهى بالتصالح بعد سنوات. كانت نهاية الفيلم الجديدة مذهلة وغير مؤكدة، مما جعل المشاهدين يظنون أن الحقيقة تكمن في العار والبراءة. وبينما يزداد حجم المشاهد وتبدأ تفاصيل اللغز الجديد بالظهور، تتلاشى الخطوط الفاصلة بين الضحية والجاني أكثر فأكثر.

الحدس الثلاثة

(تُسوّق ليونزجيت الفيلم هنا على بلو راي ضمن قسمها الجديد "فيلم المخرج"). وعلى نفس القدر من الشكوك، تعرّض الفيلم لانتقادات واسعة النطاق بسبب ما يُنظر إليه على أنه كراهية للنساء ورهاب المثلية. لا شك أن فيرهوفن يستمتع بتحول كاثرين إلى بطلة أولمبية جنسية عالمية – حيث تضمّنت أحدث المشاهد الحسية التي رُوّج لها بكثافة، من بريك إلى دوغلاس، أرجوحة. ما يدفع الفيلم إلى تجاوز حدوده التقليدية هو أنه لا يُقدّم أي عقاب أخلاقي لتجاوزات كاثرين الجنسية. لن أفسد نهاية الفيلم الجديدة الشهيرة، ولكن هذه المرة في فيلم تقليدي، قد تُصبح الجريمة أمرًا طبيعيًا. ينتهي الفيلم بآخر الملفات الشخصية لقصة كاثرين، حيث يكتشف المحقق الخيالي الجديد جثة شريكته في المصعد.

تدخن سيجارةً ثم تفتح قدميها وتتحدثان عن فرجهما العاري. هذا العمل الحميمي الجديد لشخصية جون كوريل، التي يؤديها واين نايت، محفورٌ في الوعي الجماعي إلى ما لا نهاية. الفيلم من بطولة مايكل دوغلاس وشارون ستون، يُعتبر عادةً الفيلم الذي أسقط بريك، نجم هوليوود الأصيل. بعد ذلك، دفع غاري غولدمان اللجنة لإعادة كتابة السيناريو أربع مرات بناءً على اقتراح فيرهوفن. ومع ذلك، في المسودة الرابعة، أقرّ فيرهوفن بأن اقتراحاته كانت "غير درامية" و"غبية للغاية".

بدلاً من ذلك، فإنّ دفع ثاناتوس الجديد، والذي قدّمه فرويد لاحقًا في مجاله، يعني "البطن الجديد". إنه دفعٌ للعدوان والإرهاق، وقد يُدمّر العقل. يُجبر ثاناتوس الناس على التصرّف بطرقٍ تُفسد أنفسهم أو الآخرين. مع أن هذا قد يبدو مُخالفًا للمنطق، إلا أن فرويد ناقش ضرورة العداء للحفاظ على الوعي، سواءً كان ذلك لحماية النفس من الخطر أو لتأكيد السمعة على المخاطر. من وجهة نظر فرويد، فإنّ العداء ليس دائمًا ضارًا. بل يُمكن توجيهه أيضًا نحو الأفعال الإيجابية، مثل حماية أحباء أولئك الذين يُهاجمون، لتحقيق النجاح.

مشهدٌ، سيء السمعة اليوم، أثار جدلاً حول الرقابة، والمصطلحات الجريئة، وتصوير الشخصيات النسائية في الأفلام. يُعتبر ستون، وهو روائيٌّ متخصصٌ في الجرائم، أفضلَ من يُفكّر في هذه القضية. يتنقل الفيلم ببراعة بين الشخصيات الخيالية القوية، والخطوط العريضة المبهمة بين الحقيقة والخيال، وتعقيدات العلاقات الشخصية. أما بالنسبة للأغاني المُصوّرة، فقد لعبت الموسيقى المُنتجة تجاريًا دورًا ثانويًا في الفيلم. يُقدّم عالم النوادي الجديد بشكلٍ بارز أغنية "بلو" لمغني موسيقى الهاوس من شيكاغو لاتور، وأغنية "راف ذا نيو ريذم" لفرقة ستيشن إكس، بالإضافة إلى أغنية "موفِن تو ذا أب" لجيف باري وجا نت دوبوا.

إعداد البطن الأساسي

كان الأمر صعبًا عليه، ولم يكن قادرًا على التحكم فيه تمامًا. حتى لو صادف هذا لحظات جنسية جديدة، فلا بد أن أكون أنا. يمكنك الوصول إلى إعدادات الحرارة في ساعات Garmin الذكية التي تدعمها أيقونة Garmin. تكتسب أيقونة Garmin هذه أهمية كبيرة في حياة الموظف المتحمس الذي يعمل في ظروف حرارة مختلفة.